آداب طالب العلم:
- العمل بما علم، فمن لم يعمل بما علم كان علمه حجة عليه يوم القيامة، كما قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: "والقرآن حجة لك أو عليك"
-
علو الهمة
عدم
الغيبة والنميمة
1 - إخلاص النية لله؛ بأن ينوي بتعلمه وتعليمه التقرب إلى الله، بحفظ شريعته، ونشرها، ورفع الجهل عنه وعن الأمة، فمن نوى بتعلمه العلم الشرعي شيئاً من الدنيا؛ فقد عرَّض نفسه للعقوبة، ففي الحديث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال "من طلب العلم؛ ليجاري به العلماء، أو ليماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه؛ أدخله الله النار"
1 - إخلاص النية لله؛ بأن ينوي بتعلمه وتعليمه التقرب إلى الله، بحفظ شريعته، ونشرها، ورفع الجهل عنه وعن الأمة، فمن نوى بتعلمه العلم الشرعي شيئاً من الدنيا؛ فقد عرَّض نفسه للعقوبة، ففي الحديث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال "من طلب العلم؛ ليجاري به العلماء، أو ليماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه؛ أدخله الله النار"
التخلق بالأخلاق الفاضلة من الوقار وحسن السمت ولين الجانب، وبذل المعروف والتعاون وتحمل الأذى، وغير ذلك من الأخلاق الحسنة.
اجتناب الأخلاق السيئة من الفحش والسب والأذى والغلظة والخفة والمزح الغير لائق ، وغير ذلك مما يذم عليه شرعاًً.
ترك الخوض في المجادلات الغير نافعة والتي قد تتحول الى خصام وهذا لا يليق بطالب العلم.
الحرص على نشر العلم بجميع الوسائل، وليحذر كل الحذر من كتمان العلم ، ففي الحديث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: "من سئل عن علم علمه، ثم كتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار".
الصبر على أذى المتعلمين وسوء معاملتهم له؛ لينال بذلك أجر الصابرين، ويعوّد نفسه على الصبر واحتمال الأذى من الناس، لكن مع ملاحظتهم بالتوجيه والإرشاد والتنبيه بحكمة على ما أساؤوا به.
- بذل الجهد في تعلم العلم، فإن العلم لا ينال براحة الجسم، فيسلك جميع الطرق الموصلة إلى العلم. وفي الحديث عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: "من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً؛ سهل الله له به طريقاً إلى الجنة".
البدء بالأهم فالأهم فيما يحتاج إليه من العلم في أمور دينه ودنياه
- التواضع في طلب العلم بحيث لا يستكبر عن تحصيل الفائدة من أي شخص كان، فإن التواضع للعلم رفعة، والذل في طلبه عز، وكم من شخص أقل منك في العلم من حيث الجملة، وعنده علم في مسألة ليس عندك منها علم.
- توقير المعلم واحترامه بما يليق به، فمن حقه أن يوقره المتعلم، ويحترمه بما يليق من غير غلو ولا تقصير، ويسأله سؤال المستلهم المسترشد لا سؤال المتحدي أو المستكبر، وليتحمل من معلمه ما قد يحصل من جفاء وغلظة وانتهار. لأنه ربما يكون متأثراً بأسباب خارجية، فلا يتحمل من المتعلم ما يتحمله منه في حال الصفاء، والسكون.
- ألا يدخل العجب في نفسه اذا وصل الى نتيجة او حصل على معلومة تفوق به على أقرانه
الحرص على الإلتزام بالوقت سواء بالحضور او بالتزمه
الاستاذ
الا يقتصر
في طلب العلم على علوم واحد بل يكون ملم بجميع العلوم
- الحرص على المذاكرة والضبط وحفظ ما تعلمه ؛ فإن الإنسان عرضة للنسيان، فإذا لم يحرص على ذلك نسي ما تعلمه وضاع منه وقد قيل
- الحرص على اختيار الصحبة الصالحة.
- ألا يجالس المثبطين فأنهم شيئا فشيء يأثرون في الشخص فيصبح مثلهم غير مبالي
- يعتن بحفظ كتبه من الضياع وصيانتها من الآفات، فإنها ذخره في حياته، ومرجعه عند حاجته.
الحرص على المنافسة الشريفة،كما قال تعالى : ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
الابتعاد عن الحسد وهي صفة ذميمة
- الحرص على المذاكرة والضبط وحفظ ما تعلمه ؛ فإن الإنسان عرضة للنسيان، فإذا لم يحرص على ذلك نسي ما تعلمه وضاع منه وقد قيل
- الحرص على اختيار الصحبة الصالحة.
- ألا يجالس المثبطين فأنهم شيئا فشيء يأثرون في الشخص فيصبح مثلهم غير مبالي
- يعتن بحفظ كتبه من الضياع وصيانتها من الآفات، فإنها ذخره في حياته، ومرجعه عند حاجته.
الحرص على المنافسة الشريفة،كما قال تعالى : ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)
الابتعاد عن الحسد وهي صفة ذميمة
أن يسأل الله تعالى التوفيق والسداد
ألا يمنعه الحياء من السماع تحصيل العلم
ألا يقتصر في تعلم العلم على معلومات استاذه فقط بل يحاول ان يبحث
بنفسه ويثقف نفسه
الإستعانة بالله في جميع الأمور
المسابقة الى مجالس العلم ،لانه ربما يسمع كلمة
او معلومة يستفيد منها مدى حياته
البعد عن المعاصي لانها سبب في سوء الحفظ
ومنه قول الشافعي:
الحرص على الإستغفار وخاصة عند تعسر الفهم
والنسيان
عدم التسويف والمماطلة وتاجيل عمل اليوم الى
الغد
عدم نسب الفضل الى علمه اذا حصل للانسان منزلة
عالية او تكريم بل كله من توفيق رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق