خُنْتُ العُهُودَ وقد عَصَيْتُ تَعَمُّدًا
واخَجْلَتي مِمَّنْ يَرَانِي دَائِمًا
فلَيَنْدَمَنَّ المُذْنِبُ العَاصِي إِذَا
مَا الأَمْرُ سَهْلٌ فاسْتَعِدَّ إِلَى اللِّقَا
واذكُرْ وقُوفَكَ في المَعَادِ وأنْتَ في
سَوَّفْتَ حَتَّى ضَاعَ عُمْرُكَ بَاطِلاً
فانْهَضْ وتُبْ مِمَّا جَنَيْتَ وقُمْ إِلَى
وادْعُوْهُ في الأَسْحَارِ دَعْوَةَ مُذْنِبٍ
واضْرَعْ وقُلْ يَا رَبِّ جئتُكَ أَرْتجي
فلَعَلَّ رَحْمَتَهُ تَعُم فإنَّهَا
وإِذَا أَرَدْتَ بأنْ تَفُوزَ وَتَتَّقِي
أخْلِصْ لِمَنْ خَلَقَ الخَلائِقَ واعْتلَى
ثم الصلاة على النبيِ مُحَمَّدٍ
وَاخَجْلَتيْ وفَضِيْحتيْ مِنْهُ غَدَا
أَعْصِيْ وَيَسْتُرُني على طُول اْلمَدَا
لَمْ يَنْتَبْه مِن قَبْل أَنْ يأتي الرَّدَى
واعْلَمْ بَأَنَّكَ لا تَكُونُ مُخَلَّدًا
كَرْب الحِسَاب وأنْتَ عَبْدًا مُفْرَدًا
وأَطَعْتَ شَيْطَانَ الغِوَايَةِ والعِدَا
باب الكَريْمِ وَلُذْ بِهِ مَتَفَرَّدًا
واعْزِمْ وتُبْ واحْذَرْ تَكُنْ مُتَرَدِّدَا
عَفْوًا ومَغْفِرَةً بِهَا كَيْ أَسْعَدَا
تَسَعُ العِبَاد ومَنْ بَغي ومَن اعْتَدى
نارَ الجَحِيمِ وحَرَّهَا المُتَوَقِّدَا
فَوْقَ السَمواتِ العُلَى وتَفَرَّدَا
خَيْرِ الوَرَى نَسَبًا وأَكْرَمَ مَحْتَدَا
واخَجْلَتي مِمَّنْ يَرَانِي دَائِمًا
فلَيَنْدَمَنَّ المُذْنِبُ العَاصِي إِذَا
مَا الأَمْرُ سَهْلٌ فاسْتَعِدَّ إِلَى اللِّقَا
واذكُرْ وقُوفَكَ في المَعَادِ وأنْتَ في
سَوَّفْتَ حَتَّى ضَاعَ عُمْرُكَ بَاطِلاً
فانْهَضْ وتُبْ مِمَّا جَنَيْتَ وقُمْ إِلَى
وادْعُوْهُ في الأَسْحَارِ دَعْوَةَ مُذْنِبٍ
واضْرَعْ وقُلْ يَا رَبِّ جئتُكَ أَرْتجي
فلَعَلَّ رَحْمَتَهُ تَعُم فإنَّهَا
وإِذَا أَرَدْتَ بأنْ تَفُوزَ وَتَتَّقِي
أخْلِصْ لِمَنْ خَلَقَ الخَلائِقَ واعْتلَى
ثم الصلاة على النبيِ مُحَمَّدٍ
وَاخَجْلَتيْ وفَضِيْحتيْ مِنْهُ غَدَا
أَعْصِيْ وَيَسْتُرُني على طُول اْلمَدَا
لَمْ يَنْتَبْه مِن قَبْل أَنْ يأتي الرَّدَى
واعْلَمْ بَأَنَّكَ لا تَكُونُ مُخَلَّدًا
كَرْب الحِسَاب وأنْتَ عَبْدًا مُفْرَدًا
وأَطَعْتَ شَيْطَانَ الغِوَايَةِ والعِدَا
باب الكَريْمِ وَلُذْ بِهِ مَتَفَرَّدًا
واعْزِمْ وتُبْ واحْذَرْ تَكُنْ مُتَرَدِّدَا
عَفْوًا ومَغْفِرَةً بِهَا كَيْ أَسْعَدَا
تَسَعُ العِبَاد ومَنْ بَغي ومَن اعْتَدى
نارَ الجَحِيمِ وحَرَّهَا المُتَوَقِّدَا
فَوْقَ السَمواتِ العُلَى وتَفَرَّدَا
خَيْرِ الوَرَى نَسَبًا وأَكْرَمَ مَحْتَدَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق